عبدالله العودة (@aalodah) October 12, 2021 يحرم الإنسان من حريته وحياته ورفقة أحبابه لأن رأيه لم يعجب طاغية! رحم الله الشيخ الشهيد #موسى_القرني — د. حنان العتيبي (@Dr_Utaybi) October 13, 2021 رحل أخانا وشيخنا #موسى_القرني رحمه الله مسجوناً مظلوما، عرفته أيام الجهاد الأفغاني نشطاً محباً لإخوانه وللمجاهدين. آخر مرة رأيته فيها بالمسجد النبوي اللهم ارحمه، وعظم أجر أهله وأحبابه. أخي سوف تبكي عليك العيون وتسأل عنك دموع المئين فإن جف دمعي سيبكي الغمام يرصع قبرك بالياسمين — د ـ أحمد موفق زيدان (@Ahmadmuaffaq) October 12, 2021 «تابع آخر الأخبار عبر: Google news » « وشاهد كل جديد عبر قناتنا في YOUTUBE »
كما أكدت السلطات أن لجين ستخضع لقيود صارمة حتى بعد إطلاق سراحها بينها الوضع تحت المراقبة وحظر السفر خارج المملكة لمدة خمسة أعوام. وظهرت لجين (31 عاما) بوجه شاحب وشعر طويل تخللته خصلة بيضاء وذلك في صورة نشرتها أخواتها فور الإفراج عنها. واعتقلت الهذلول مع ناشطات أخريات في أيار/مايو عام 2018 قبل أسابيع من رفع الحظر عن قيادة المرأة للسيارة في المملكة. ولجين مدافعة بارزة عن حقوق المرأة أدانتها السلطات بالتحريض على تغيير النظام على خلفية نشاط سلمي. كانت طالبت بإلغاء نظام "ولاية الرجل" الذي يجبر المرأة السعودية على الحصول على إذن "ولي أمرها" من أجل القيام بأمور كثيرة بعضها يعد من أبسط الحقوق. وهي تخرجت من جامعة بريتيش كولومبيا الكندية. وتقول عائلتها إن لجين تعرّضت للتحرّش الجنسي والتعذيب باستخدام الصعقات الكهربائية والإيهام بالغرق أثناء احتجازها. وتتهم الهذلول، بحسب عائلتها، المستشار الإعلامي بالديوان الملكي سعود القحطاني بأنه هددها بالاغتصاب والقتل. وقالت ناشطة سعودية رفضت الكشف عن هويتها إن الهذلول تمثل الناشطات النسويات المعاصرات في المملكة. وأضافت "لجين هي الفتاة الشابة المتمردة من القصيم، وهي تمثل القيم العالمية (.. ) وتفضح (أكاذيب) الدولة".
علقت الناشطة السعودية لجين الهذلول بشكل مقتضب وغير مباشر عن سجون المباحث، لأول مرة منذ إطلاق سراحها في شباط/ فبراير الماضي. الهذلول، وفي تعليق على تقرير لقناة "الشرق" الممولة سعوديا، يتناول جوانب إيجابية في سجون المباحث التابعة لرئاسة أمن الدولة، قالت: "لدي الكثير لأشاركه، لكني اخترت الصمت الآن". وجاء تعليق الهذلول أسفل سلسلة تغريدات للناشطة المعارضة هالة الدوسري، انتقدت فيه تقرير القناة الذي صوّر شركة يعمل بها نحو 300 موقوف لدى أمن الدولة، في 12 مجالا مختلفا. وزعم التقرير أن الشركة، التي تحمل اسم "باور"، هي من أكثر شركات المملكة ربحية، وتعمل في مجالات الصناعة والزراعة وغير ذلك. ولاقى تقرير القناة انتقادات حادة، إذ اتهمها ناشطون بمحاولة ممارسة التضليل عن واقع السجون السيئ. وأوضح ناشطون أن تقرير القناة يأتي كمحاولة للتغطية على خبر وفاة الداعية موسى القرني، بعد اعتقال دام نحو 15 سنة. وأفرجت السعودية عن الهذلول، المحكومة بالسجن 5 سنوات، وذلك تفعيلا لبند وقف تنفيذ السجن سنتين وعدة شهور. اقرأ أيضا: منظمة أمريكية: السعودية زادت من قمعها للحقوقيين والمعارضين Heartbroken to witness this: prisons as drivers of business, we deserve better than this — هالة الدوسري (@Hala_Aldosari) October 16, 2021 I've got so much to share.
بعد ثلاث سنوات في الحبس الاحتياطي، وحكم قضائي بالسجن خمس سنوات وثمانية أشهر بتهمة التحريض على تغيير النظام و"خدمة أطراف خارجية"، أفرجت السعودية عن الناشطة لجين الهذلول. الرئيس بايدن وصف الإفراج عنها بـ "الأمر الصائب". أعلنت عائلة الناشطة السعودية لجين الهذلول الأربعاء (العاشر من فبراير/شباط 2021) إفراج السلطات السعودية عنها. وغرّدت شقيقتها لينا عبر تويتر "تمّ الإفراج عن لجين"، مضيفة باللغة الإنكليزية أنّ لجين "في المنزل". وارفقت صورة مقربة لوجه لجين في المنشور. واعتقلت الهذلول (31 عاما) مع ناشطات حقوقيات أخريات ضمن حملة اعتقالات في أيار/مايو 2018، قبل أسابيع قليلة من رفع الحظر عن قيادة المرأة للسيارة في السعودية، الأمر الذي كانت تطالب به الناشطة بإلحاح، ما أثار ردود فعل دولية منددة. وحكمت محكمة في الرياض في ديسمبر/كانون الأول بسجن الهذلول خمس سنوات وثمانية أشهر بعدما دانتها بالتحريض على تغيير النظام و"خدمة أطراف خارجية"، لكن المحكمة أرفقت الحكم بوقف تنفيذه لمدة سنتين وعشرة أشهر، وهو ما يعني أنها كانت قد قضت ثلاث سنوات تقريبا في الجبس الاحتياطي، الأمر الذي عجل بخروجها. وبحسب شقيقتها قرّرت المحكمة منع لجين من السفر لمدة خمس سنوات.